مدونة سكس طازة

قصتى مع مرات عمى كنت ولد لم يسبق لى النيك وكنت تعبان جدا تعبان حتى النخاع وانا ساكن فى عمارة تضم عمامى وكان واحد فيهم مجوز واحدة اسمها عطة عطة ديه كانت سمرة وكان جسمها رائع شديدة الجمال لها ثديين كبار ومستديرين كنت عندما اراها اغيب فى عالم اخرولكن اوصلها الزاى وهى محجبة واللى يشوفها يقول انها محترمة جدا فكنت يائس منها تماما حتى كنت اشعر ببعض تأنيب الضمير لانها زوجة عمى وكان مفتاحهم عندنا كنت اطلع فى الشقة عندهم وهم مش موجودين وافتح الدرج بتاعها واشم فى كلوتتها اشم مطرح كسهاومطولش عليكم فى احدى المرات طلعت وانا مش واخد بالى اصبحت الدنيا سودة فى عينى ماذا سافعل حتفضحنى قالتلى بتعمل ايه وشفتنى وانا ماسك كلوتتها لسانى لم ينطلع ومش عارف اقول ايه قالتلى انطق بتعمل أيه قلتلها ولا حاجة قالتلى انا مش متوقعة انك تعمل كدة اطلع برة طلعت من الشقة وانا حاسس ان اهلى حيقتلونى وانها حتقلهم ولكن مر يوم يومين ثلاث اسبوع ولم تقل لاحد قلت الحمد ... ولن اعود لهذا الفعل وبعد فترة فى يوم من الايام ناديت عليه وقلتلى اطلع صلح التلفزيون طلعت وانا حاطتت وشى فى الارض دخلت كانت لبسة روب قالتلى انا مشغلة الفيديو بس مش لاقيا القناة ضغط على الباحث فوجدت ان فيلم سيبدا و لكن الذهول اصابنى لما رايت انه فيلم سكس قالتلى ايه رايك ثم خلعت الروب ولم تكن تلبس سوى كلوت فتلة وكان هذا الكلوت هى ما راتنى ممسكه فى اول مرة ولاول ارى صدرها عارى تلك الحلمات السوداء ثم دعتنى الى السرير قالتلى تعالى تعالى لعطى شرموطك عطة تعبانة عايزة حد يطفلها كسها تعالى يا حبيبى قالتلها بس عمى ممكن يدخل علينا قالتلى عمك مسافر تعالى بقى ارجوك انققضت عليها كلاسد على لبؤتة قطعت شفايفها ومصيت بززها حتى اصبحوا منتصبين الحلمات ثم خلعت كلوتها والحس فى كسها الحس فى بظرها قالتلى كفاية نكنى بقى نكنى نيك خلتك عطه قلعت ملابسى وطلعت زبرى اتفجعت قالتلى زب عمك من سنتين لم ينتصب بقالى سنتين مولعة نار نكنى بس زبك كبير دخله واحده واحده امت حاكك زبى على باب كسها اصيحت تتاوه من الهيجان وتقول طفيلى نار كسى دخله ارجوك ارجوك دخلته وانا مش مصدق ان كل ده بيحصل عطة العفيفة الشريفة عايزة تتناك دخلت راس زبى فتاوهت من الالم دخلت باقى زبى بهدوء ولكن لم امالك نفسى هجت وادخلت واخرجت بقوة حتى ان السرير اشتكى منى قالتلى ارحمنى قالتلها اسكتى يا قحبة حتى نزلت بعد 5 دقايق ومن طيزها نكتها بقوة حتى ان كسها وطيزها اصبحا احمرين ومن سعتها وهى بقت زى مراتى انيكها ما انا عايز