التوتر و القلق كان بين في وشها عمالة تترجاني اني أسيبها وانا بابص
في عيونها الحلوة. كنت عارف أنها محرومة بتعاني ولكنها كانت بتكابر هي
عارفة و أنا عارف و الراجل بتاع الأسانسير كان واقف أو قاعد ورا مننا في
الأرضية راجل عجوز مهكع مش بيشوف كويس. انتهزت الفرصة الجهنمية دي أننا
منفردين و بقيت أقرص طيز مرات أخويا في الأسانسير و أتحرش بها وألعب في
بزازها فقرصت طيزها الحلوة أيوة قرصتها من لحم طيزها وأنا عمال أزق زبي
الواقف لقدام و لورا بين فلقتين طيازها المدورين السخنين و في نفس الوقت هي
مش قادرة تتكلم و جوز أيديا فوق جوز بزازها الكبيرة المكورة عمالة تقفش
فيهم كما لو أنها جوز فراخ شمورت حلوين برابر. زي ما قلت كانت نفسها تصوت
بس مش قادرة و أنا عمال أضحك بيني و بين نفسي و مستمتع جدا باللي أعمله
فيها لان بزازها كانت ناعمة و طرية زي السفنج أو زي البلوظة و كمان لحم
طيازها كان ناعم أوي و دافي.
تعليقات
إرسال تعليق