ابنة الجيران الرائعة تستمني زبي المنتصب بقدمها الجميلة السكسي



سأحدثكم عني مع سارة ابنة الجيران الرائعة تستمني زبي المنتصب بقدمها الجميلة السكسي و كنت حينها في السابعة عشرة عندما بدأت أتعلقها. علقتني وعلقتها وبدأت القصة بنظرة ثم ابتسامة ثم بدفع الأجرة في المواصلات العامة حتى انتهينا إلى موعد على كافيه ثم لقاء جر لقاء. كانت سارة تكبرني بعامين فتاة شعرها أسود متبرجة بعيون دعجاء واسعة جميلة لافتة للنظر. ليس ذلك فقط فصدرها الشامخ لا تكاد تفلت منه عينك وكذلك سائر مفاتنها من سيقان عجية وأرداف نافرة عريضة. خالست سارة أمها الأرملة و وافتني في غيبة من أفراد عائلتي جميعهم فشربنا العصير معاً وجلست قبالتي على أريك

https://halamat.com/topic/2132-%D8%A7%D8%A8%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D8%B9%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%85%D9%86%D9%8A-%D8%B2%D8%A8%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%B5%D8%A8-%D8%A8%D9%82%D8%AF%D9%85%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%83%D8%B3%D9%8A/?do=findComment&comment=2401

تعليقات