تشجعت و ألقيت الملاءة فجأة و جثوت على ركبتي لأطالع احر فخذين ممتلئين مكتنزين ناعمين. باعدت ما بينهما لأطالع كيلوتها الأسود الرقيق الذي ابرز بسواد لونه حسن و رقة وصفاء بشرة فخذيها. وبدأت ألثم فخذيها يمنة و يسرة و أشتم مصعداً باتجاه كسها لاحساً لحمها الدافئ و انا أتحسس بيسراي فخذها الأيسر لأشبع رغباتي الجنسية الملتهبة و رغباتها في آنٍ و لتسيح مني مدام شاهيناز لتخرج كبت السنين .صارت تتاوه و تطلق آهات مثيرة تعبر عن شبقها و هياجها المكبوت : : آه آه أرجوك بالراحة . أنا خلاص مش قادرة .آآآآي وهنا...
تعليقات
إرسال تعليق