لم اتوقع اني ساجد حبيب نياك ساخن امارس سكس حار معه حتى ينسيني برودة زوجي الجنسية و صغر حجم زبه الذي لم يكن يمتعني في النيك حتى جاء ذلك اليوم الذي عرفت فيه سعيد الذي كان يعمل في العمارة و هو شاب قوي و حين طلبته و صعد الى الطابق الرابع في بيتي و فتحت له الباب و انا ارتدي روب النوم لم أدر ماذا أقول و خفت أن تضيع فرصتي و أنا لازلت محملقة فيه لم أشعر بنفسي إلا و أنا أتقدم نحوه ببطء قائلة أريد .. أريد … هذا . و يدي على زبّه المنتفخ . مرت برهة قبل أن يحدث شيء سوى يدي القابضة بعنف على زبّه...
تعليقات
إرسال تعليق