هذه قصة لواط سري حدثت لي شخصيا مع جارنا العم ناصر الذي يسكن في الطابق الثاني من عمارتنا اي تحت بيتنا بالضبط و انا اعرفه منذ ان كنت صغير و ابناءه اصدقائي لكني لم اكن اعلم انه شاذ و يمارس اللواط الا عن طريق الصدفة . يومها ذهبت الى سينما الشواذ التي كانت معروفة في المدينة و لكن ليس كل من يدخلها شاذ لان الاغلبية يدخلون كي يشاهدوا افلام السكس و النيك حتى يطفؤوا المحنة عبر الاستمناء لكن كثيرا ما كان يدخل هناك رجال شواذ يبحثون عن الزب و اخرين يبحثون عن الطيز و لذلك سميت بسينما الشواذ و من جانبي كنت...
تعليقات
إرسال تعليق