القصة محيرة و تشيب شعر الرأس أرسلها لي أحد الأصدقاء على إميلي و قال لي أريد المساعدة فقط لا أريد كلمة مشكور أو قصة حلوة و تجنن و باقي الخرابيط ،نشرت القصة في أحد الصحف اليومية و أخرى أسبوعية لكن لم تلقى صدى واسعا فقررت أن أنشرها هنا و أرجو من الإخوة القراء الأعزاء أن يرسلوا اقتراحاتهم أو الحلول إن وجدت فقط لا أريد الشكر لان القصة حقا تشيب شعر الراس و لكني من أجل أن أجعلها مقروءة و حتى لا يسأم القارئ منها أضفت لها بعض النكهات من تأليفي لكن أقسم لكم أنها حقيقية حسب قول مرسلها و من المضمون يمكن...
تعليقات
إرسال تعليق